تـــــــــــــــــــــهاوت كلمة أحبـــــــــــــــــك على شفتاي المتعبتين ,
و تسللت كلمـــــــــــــــــــــات أخرى خجولــــــــــــــة لتظــــــــــــــهر وكلها تردد , تراقصـــــــــــــت عيناي فرحاً وطــــــــــــــرباً على أوتار الغد المشــــــــــــــرق , ودعت ماضي الإنتـــــــــــــــــــظار البائس ورفعت أناملي وردة الدلال الحمــــــــــــــــــراء لتـــــــــــــمدها لك , تقدمت خطـــــــــوات لأحيـــــــــــــــــــــــيك فلم أجد نفسي إلا أنفجر بكـــــــــــاء خجولاً , لتتساقط دموعي بلا تردد ولم يبقـــــــى لي حينـــــــــــــــــها إلا أن أنحني لأحــــــــــــييك وتلك التحيــــــــــــــة كانت الأكثــــــــــــر خجلاً من بين الجميـــــــــــــــــــع ..
ســــــــــــــــــــــــــــــاره ..