الأحد، 23 أغسطس 2009

وقــــــــــــــــــــــــــعة الحـــــــــــــــــر الأبـــــــي ..







.. .. فوق جوادك الأصيـــــــــــــــل رأيتك تجوب الميدان بكل شموخ , صهيل الجواد قد علا معلناً عن غرور فارسه الشجاع , آثاره أبت إلا أن ترتســــــــــــــــــم لتعلن للجميـــــــع بأن مرورك ليس كأي مرور , حريتك فوق ذاك الجواد قد إعتلت لتنافس أصالتك بسيف العزة والرفعة , ولأنك الرجل الحر قفد غابت عنك مؤامرات سافلة حيكت في ظلام الليل الخائن وسُلــــــــــــــــت من ورائك سكين الغدر الدامية لتجعل نهايتك كما أنت بشموخـــــــــــــتك وعزتك وكرامـــــــــــــــتك وأصالتــــــــــــــــــك ورجولـــــــــــتك , تجــــــــــــرأت أيدي الإجرام الحقيقية على جعل نهايتك في لـــــــــــــــحظة ماكرة وكـــــــــــــــانت نهايتك في هذا الميدان ..
ولكــــــــــــــــــن بقي ان تعــــــــــــــــــرف بأن وقعتك كانت وفعة الحـــــــــــر الأبي ( فلكل جـــــــــــــــــــــــواد كبــــــــــــــــــوة )..
ســــــــــــــــــــــــــاره ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق